فكرة الصلاح والأصلح في أفعال الله تعالى عند المعتزلةدراسة وصفية تحليلية نقدية

المؤلفون

  • آمنة رأفت ريحان كلية الشريعة، جامعة دمشق.
  • Madian Hawari كلية الشريعة، جامعة دمشق

DOI:

https://doi.org/10.71219/

الكلمات المفتاحية:

المعتزلة، وجوب، الصلاح والأصلح

الملخص

إن الله  تعالى خلق العالم وأبدعه لا لغاية يستند الإبداع إليها ولا لحكمة يتوقف الخلق عليها بل كل ما أبدعه من خير وشر ونفع وضر لم يكن لغرض قاده إليه ولا لمقصود أوجب الفعل عليه  سبحانه،  بل لا يعقل في حقه الوجوب فإنه لا يسئل عما يفعل وهم يسألون، له أن يفعل ما يشاء ويحكم بما يريد، خلافاً للمعتزلة فإنهم حجروا على الله تعالى في أفعاله وأوجبوا عليه رعاية الأصلح، وأنه يجب عليه فعل الصلاح والأصلح لعباده، والله يفعل لعباده الأصلح لكن لا أحد من عباده يوجب عليه ذلك، وسنرى من خلال البحث أنَّ المعتزلة لم يقصدوا الوجوب بالمعنى الجبري الذي نستخدمه نحن فيما بيننا.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

السير الشخصية للمؤلفين

  • آمنة رأفت ريحان، كلية الشريعة، جامعة دمشق.

    طالبة ماجستير، قسم العقائد والأديان، كلية الشريعة، جامعة دمشق.

  • Madian Hawari، كلية الشريعة، جامعة دمشق

    مدرّس، قسم العقائد والأديان، كلية الشريعة، جامعة دمشق.

التنزيلات

منشور

2025-12-17

كيفية الاقتباس

فكرة الصلاح والأصلح في أفعال الله تعالى عند المعتزلةدراسة وصفية تحليلية نقدية: . (2025). مجلة جامعة دمشق للعلوم القانونية, 5(الرابع). https://doi.org/10.71219/