تأثير اختلاف المركبات الحيوية على اكتشاف سرطان الثدي باستخدام مجموعة بيانات Coimbra والشبكات العصبونية
الكلمات المفتاحية:
سرطان الثدي، الشبكات العصبية ذات التغذية الأمامية، المؤشرات الحيويةالملخص
سرطان الثدي (BC) هو أكثر أنواع السرطانات انتشاراً بين النساء حول العالم. تضمنت طرق تشخيص السرطان مؤخراً المؤشرات الحيوية المستخلصة من الأنسجة، والمؤشرات الحيوية القائمة على البروتين، والمؤشرات الحيوية الجزيئية. تم إنشاء العديد من طرق تعلم الآلة وتطبيقاتها لاستخدام المؤشرات الحيوية بنجاح في تشخيص سرطان الثدي واكتشافه. في هذه الدراسة، نعمل على دراسة تأثير مجموعات محددة من المؤشرات الحيوية على الدقة والأداء النهائيين لكشف سرطان الثدي باستخدام طريقة السمات المنسوبة والشبكات العصبونية. تقدم هذه المقالة نتائج جديدة حول كيفية تأثير مجموعة المؤشرات الحيوية على فعالية الكشف عن السرطان باستخدام الطريقة المقترحة. أظهرت النتائج أن الأداء العام للكشف عن الأنسولين لا يظهر أي اختلاف إضافي أو واضح في الدقة، مما يبرز دور الأنسولين المتواضع في تحديد حالات BC مقارنة بالجلوكوز والريزيستين و HOMA مع دقة تصنيف تتراوح بين 83٪ و 88٪. يلعب الجلوكوز ومؤشر كتلة الجسم واللبتين دوراً أساسياً في تحديد BC عندما تتم مقارنة قيمها الطبيعية مع متوسط العينات السليمة وعينات BC بدقة 95٪ وحساسية 92٪.