بلاغة "وضع الظاهر موضع المضمر" وأغراضه "سورة البقرة" نموذجاً

المؤلفون

  • عمر جمال الشحيمة جامعة دمشق - كلية الشريعة.
  • حازم زكريا محي الدين كلية الشريعة - جامعة دمشق

DOI:

https://doi.org/10.71219/

الكلمات المفتاحية:

العدول، الخروج عن مقتضى الظاهر، الظاهر، المضمر، مرجع الضمير

الملخص

يسلّط هذا البحث الضوء على نوع من أنواع العدول البياني في الأسلوب القرآني وهو إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر، ومن أساليبه ما يُعرف في البلاغة العربية بـ "وضع الظاهر موضع المضمر".

ويسعى البحث إلى الوقوف على أسباب العدول ومواضعه في "سورة البقرة" وبيان أثره التفسيري من خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي القائم على تتبّع المواضع التي عدل فيها البيان الإلهي عن ذِكْر الضمير، وذَكر بدلاً منه الاسم الظاهر.

علماً أنّه قد تفاوَت المفسرون في تناولهم لهذا الأسلوب البلاغي، وتنوعت جهودهم في تحليله وتحديد أغراضه.

 وقد تبيّن من خلال البحث أنّ بيان علّة الحكم كان من أكثر دواعي الخروج، كما تبيّن أنّ وضع الظاهر 

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

السير الشخصية للمؤلفين

  • عمر جمال الشحيمة، جامعة دمشق - كلية الشريعة.

    طالب دراسات عليا [ماجستير]، قسم علوم القرآن والحديث، كليّة الشريعة، جامعة دمشق

  • حازم زكريا محي الدين، كلية الشريعة - جامعة دمشق

    أستاذ مساعد، قسم التفسير وعلوم القرآن، كلية الشريعة، جامعة دمشق.

التنزيلات

منشور

2025-12-17

كيفية الاقتباس

بلاغة "وضع الظاهر موضع المضمر" وأغراضه "سورة البقرة" نموذجاً. (2025). مجلة جامعة دمشق للعلوم القانونية, 5(الرابع). https://doi.org/10.71219/