بلاغة "وضع الظاهر موضع المضمر" وأغراضه "سورة البقرة" نموذجاً
DOI:
https://doi.org/10.71219/الكلمات المفتاحية:
العدول، الخروج عن مقتضى الظاهر، الظاهر، المضمر، مرجع الضميرالملخص
يسلّط هذا البحث الضوء على نوع من أنواع العدول البياني في الأسلوب القرآني وهو إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر، ومن أساليبه ما يُعرف في البلاغة العربية بـ "وضع الظاهر موضع المضمر".
ويسعى البحث إلى الوقوف على أسباب العدول ومواضعه في "سورة البقرة" وبيان أثره التفسيري من خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي القائم على تتبّع المواضع التي عدل فيها البيان الإلهي عن ذِكْر الضمير، وذَكر بدلاً منه الاسم الظاهر.
علماً أنّه قد تفاوَت المفسرون في تناولهم لهذا الأسلوب البلاغي، وتنوعت جهودهم في تحليله وتحديد أغراضه.
وقد تبيّن من خلال البحث أنّ بيان علّة الحكم كان من أكثر دواعي الخروج، كما تبيّن أنّ وضع الظاهر
التنزيلات
تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.
التنزيلات
منشور
2025-12-17
إصدار
القسم
المقالات
كيفية الاقتباس
بلاغة "وضع الظاهر موضع المضمر" وأغراضه "سورة البقرة" نموذجاً. (2025). مجلة جامعة دمشق للعلوم القانونية, 5(الرابع). https://doi.org/10.71219/